رأى الوزير السابق اشرف ريفي أن "تهديد "حزب الله" للنظام المصرفي اللبناني تحت عباءة العهد القوي، وتكليفه وزير الخارجية جبران باسيل ترميم نظام بشار الأسد، هو أبعد من إنقلاب على شركاء التسوية. إنه تهديد لودائع اللبنانيين المهددة أيضاً بفعل الأزمة الإقتصادية".
كما اعتبر في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي أن "حزب الله" يحمِّل لبنان واقتصاده أعباء تبعيته لإيران، ويرمي صنارة رئاسية لباسيل، وبتهديده القطاع المصرفي ينسف آخر المكتسبات الضئيلة للتسوية".